أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في برقيتي شكر وتقدير للسلطان محمد الخامس ملك ماليزيا، ومحمد نجيب عبدالرزاق رئيس وزراء ماليزيا أن زيارته لماليزيا وما جرى خلالها من مباحثات أسهمت في تقوية العلاقات الثنائية، ومناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك بما يخدم مصالحنا، ويُحقق تطلعات شعبينا الشقيقين والأمن والسلم الدوليين.
وقال الملك سلمان في برقيته للسلطان محمد الخامس إثر مغادرته ماليزيا: «يسعدنا ونحن نغادر بلدكم الشقيق أن نبعث لجلالتكم بالغ الشكر والتقدير على حسن الاستقبال وكرم الضيافة التي لقيناها والوفد المرافق أثناء زيارتنا لماليزيا»، مضيفاً: «هذه الزيارة وما جرى خلالها من مباحثات قد أسهمت في تقوية العلاقات الثنائية في المجالات كافة، وتعزيز التفاهم المشترك بين البلدين بما يعود بالخير لبلدينا وشعبينا الشقيقين بما يخدم الأمن والسلم الدوليين، ونرجو من الله عز وجل أن يديم عليكم الصحة والسعادة، وأن يحفظ لبلدينا وشعبينا الشقيقين نعمة الأمن والازدهار».
وفي برقيته لمحمد نجيب عبدالرزاق: «يسرنا ونحن نغادر بلدكم الشقيق أن نقدم لدولتكم بالغ الشكر والتقدير على ما لقيناه والوفد المرافق أثناء زيارتنا من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة».
وأضاف: «لقد أتاحت لنا هذه الزيارة فرصة بحث سُبل تعزيز علاقاتنا الثنائية في المجالات كافة، ومناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك بما يخدم مصالحنا، ويُحقق تطلعات شعبينا الشقيقين والأمن والسلم الدوليين.
ونسأل الله العلي القدير أن يديم عليكم الصحة والسعادة، وعلى الشعب الماليزي الشقيق الأمن والاستقرار والازدهار».
وكان خادم الحرمين الشريفين غادر ماليزيا عقب زيارة رسمية، وكان في وداعه بمطار كوالالمبور الدولي رئيس الوزراء الماليزي محمد نجيب عبدالرزاق، ووزير الدفاع الماليزي هشام الدين حسين، ووزير الخارجية حنيفة أمان، وعدد من المسؤولين الماليزيين، كما كان في وداعه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا فهد بن عبدالله الرشيد، وأعضاء السفارة السعودية بكوالالمبور.
وغادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من الأمراء خالد بن فهد بن خالد، ومنصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وسعود بن فهد بن عبدالعزيز، وطلال بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين خالد بن بندر بن عبدالعزيز، وسطام بن سعود بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين منصور بن مقرن بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وأحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وسعود بن سلمان بن عبدالعزيز، ونايف بن سلمان بن عبدالعزيز، وراكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما غادر في معيته وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا العقلا، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، والمستشار في الديوان الملكي تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين المكلف خالد بن عبدالعزيز السويلم.
وقال الملك سلمان في برقيته للسلطان محمد الخامس إثر مغادرته ماليزيا: «يسعدنا ونحن نغادر بلدكم الشقيق أن نبعث لجلالتكم بالغ الشكر والتقدير على حسن الاستقبال وكرم الضيافة التي لقيناها والوفد المرافق أثناء زيارتنا لماليزيا»، مضيفاً: «هذه الزيارة وما جرى خلالها من مباحثات قد أسهمت في تقوية العلاقات الثنائية في المجالات كافة، وتعزيز التفاهم المشترك بين البلدين بما يعود بالخير لبلدينا وشعبينا الشقيقين بما يخدم الأمن والسلم الدوليين، ونرجو من الله عز وجل أن يديم عليكم الصحة والسعادة، وأن يحفظ لبلدينا وشعبينا الشقيقين نعمة الأمن والازدهار».
وفي برقيته لمحمد نجيب عبدالرزاق: «يسرنا ونحن نغادر بلدكم الشقيق أن نقدم لدولتكم بالغ الشكر والتقدير على ما لقيناه والوفد المرافق أثناء زيارتنا من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة».
وأضاف: «لقد أتاحت لنا هذه الزيارة فرصة بحث سُبل تعزيز علاقاتنا الثنائية في المجالات كافة، ومناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك بما يخدم مصالحنا، ويُحقق تطلعات شعبينا الشقيقين والأمن والسلم الدوليين.
ونسأل الله العلي القدير أن يديم عليكم الصحة والسعادة، وعلى الشعب الماليزي الشقيق الأمن والاستقرار والازدهار».
وكان خادم الحرمين الشريفين غادر ماليزيا عقب زيارة رسمية، وكان في وداعه بمطار كوالالمبور الدولي رئيس الوزراء الماليزي محمد نجيب عبدالرزاق، ووزير الدفاع الماليزي هشام الدين حسين، ووزير الخارجية حنيفة أمان، وعدد من المسؤولين الماليزيين، كما كان في وداعه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا فهد بن عبدالله الرشيد، وأعضاء السفارة السعودية بكوالالمبور.
وغادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من الأمراء خالد بن فهد بن خالد، ومنصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وسعود بن فهد بن عبدالعزيز، وطلال بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين خالد بن بندر بن عبدالعزيز، وسطام بن سعود بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين منصور بن مقرن بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وأحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وسعود بن سلمان بن عبدالعزيز، ونايف بن سلمان بن عبدالعزيز، وراكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما غادر في معيته وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا العقلا، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، والمستشار في الديوان الملكي تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين المكلف خالد بن عبدالعزيز السويلم.